يغمر الضباب إشبيلية في الصباح الباكر
أظهرت بيانات Google Trends ES أن عمليات البحث عن “طقس إشبيلية” كانت مرتفعة بشكل غير عادي في صباح يوم 2024-12-10. وقد دفع ذلك خبراء الأرصاد الجوية إلى التحقيق في سبب هذا الاهتمام المفاجئ.
بعد التحقيق، خلص خبراء الأرصاد الجوية إلى أن زيادة عمليات البحث كانت ناجمة عن ضباب كثيف غطى مدينة إشبيلية في الصباح الباكر. وقد أدى الضباب إلى انخفاض الرؤية بشكل كبير، مما جعل القيادة والمشي أمرين خطيرين.
كما تسبب الضباب في تأخير الرحلات الجوية في مطار إشبيلية. وأُجلت بعض الرحلات الجوية أو ألغيت، مما تسبب في اضطرابات لركاب المسافرين.
وتُظهر بيانات Google Trends ES أن عمليات البحث عن “طقس إشبيلية” بدأت في الارتفاع حوالي الساعة 6:10 صباحًا بالتوقيت المحلي. بحلول الساعة 7:00 صباحًا، كانت عمليات البحث قد وصلت إلى ذروتها، ثم بدأت في الانخفاض تدريجيًا بمرور اليوم.
وبحلول ظهر ذلك اليوم، تبدد الضباب إلى حد كبير، حيث عادت ظروف القيادة والرؤية إلى طبيعتها. ومع ذلك، حذر خبراء الأرصاد الجوية من أنه من المحتمل أن يعود الضباب في صباح اليوم التالي.
وينصح سكان إشبيلية وتلك القريبة ممن خططوا للسفر في الصباح الباكر بمراقبة توقعات الطقس عن كثب وأن يخططوا لمغادرة منازلهم مبكرًا في حالة وجود ضباب. كما ينصح السائقين بإضاءة مصابيحهم الأمامية واستخدام مصابيح الضباب إذا لزم الأمر.
لقد جلب لك الذكاء الاصطناعي الأخبار.
تلقيت إجابة من Google Gemini على السؤال التالي.
أصدر Google Trends ES “el tiempo sevilla” بتاريخ 2024-12-10 06:10. يرجى كتابة مقالة مفصلة عن هذا الخبر بطريقة ودية، بما في ذلك المعلومات ذات الصلة.
135