إلي كوهين يحافظ على تقدمه في سباق الاستطلاع لرئاسة الوزراء الإسرائيلي
أظهرت بيانات من Google Trends IL-M المنشورة في 17 ديسمبر 2024 الساعة 10:00 صباحًا أن وزير الخارجية الحالي إيلي كوهين لا يزال يتمتع بتقدم كبير في السباق الاستطلاعي لرئاسة الوزراء الإسرائيلي.
نتائج البحث على Google Trends
وفقًا لبيانات Google Trends، كان الاستعلام المرتبط بإيلي كوهين أكثر شيوعًا بكثير من أقرب منافس له، زعيم المعارضة يائير لابيد. على مدار الـ 30 يومًا الماضية، بحث مستخدمو Google في إسرائيل عن “إيلي كوهين” أكثر من “يائير لابيد” بنسبة 60%.
وتشير البيانات أيضًا إلى أن شعبية كوهين آخذة في الازدياد، حيث ارتفع معدل البحث عنه بنسبة 15% في الأسبوع الماضي وحده.
ملخص الخلفية
يُجرى سباق رئاسة الوزراء الإسرائيلي في ظل فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي، حيث فشلت أربع انتخابات متتالية في إنتاج حكومة مستقرة. وكان كوهين، العضو في حزب الليكود اليميني، من الأعضاء الرئيسيين في حكومة الوحدة الوطنية الحالية.
وتم الإشادة بكوهين على صرامته في التعامل مع القضايا الأمنية وإدارته الفعالة لوزارة الخارجية. ومع ذلك، فقد تعرض أيضًا لانتقادات بسبب تصريحاته التي تعتبر انقسامية وافتقاره إلى الخبرة في القضايا المحلية.
ردود الفعل على البيانات
رحب أنصار كوهين ببيانات جوجل تريندس باعتبارها مؤشرًا على زخمه المتزايد. وقال أحد المتحدثين باسم الحملة: “يظهر هذا أن الناس يتوقون إلى قيادة قوية قادرة على توحيد البلاد والتعامل مع التحديات التي نواجهها”.
من ناحية أخرى، قلل منافسو كوهين من أهمية هذه البيانات، بحجة أنها لا تعكس بالضرورة نوايا التصويت. وقال متحدث باسم لابيد: “ستُجرى الانتخابات في النهاية في صناديق الاقتراع، وليس على Google”.
الانعكاسات المحتملة
بينما لا تزال أسابيع قليلة من إجراء الانتخابات، من الواضح أن كوهين هو المرشح الأوفر حظًا في هذه المرحلة. ومع ذلك، يمكن أن تتغير الأمور بسرعة في السياسة، ومن المهم مراقبة الوضع عن كثب في الأسابيع والأشهر القادمة.
لقد جلب لك الذكاء الاصطناعي الأخبار.
تلقيت إجابة من Google Gemini على السؤال التالي.
أصدر Google Trends IL-M “אלי כהן” بتاريخ 2024-12-17 10:00. يرجى كتابة مقالة مفصلة عن هذا الخبر بطريقة ودية، بما في ذلك المعلومات ذات الصلة.
52